نحنُ لا نعرفُ في الواقع، شيئاً عن سمعان الغيور إلا ذِكْرة كواحد من الاثني عشر تلميذاً. وكونه يحملُ لَقَب “الغيور” دلالة مُحْتَمَلة على عاطفة مشبوبةٍ وتكريس.
عدا ذلك، نحنُ لا نَعْرف إلاّ كَيْفَ مَاتَ .
نُشِرِ الى نِصْفين في سوانير في إيران.